
* تغيير مخيب للآمال ضرب كل أحلامنا فى الاستعانة بتكنوقراطيين قادرين على خدمتنا بكفاءاتهم لا ولاءاتهم
* ابان ضعف النظام الحالى وهشاشة تفكيره فى إصلاح الأوضاع وهو ضعف واضح فى ارتعاد فرائصه أمام القبيلة والجهة واللون فمستوى المحاصصة هذه المرة مدمر تماما لأنه يكرس قيادة القبيلة والجهة والمشيخة للدولة وليس العكس
هل يعقل أن يعتقد نظام مهما كان هزاله أن استبعاد رجل من ( هذيل) لايصح دون استبداله ب( هذيلي) آخر؟