
ولدت في العاصمة الاقتصادية؛ تلك المدينة الشاطئية وبها ترعرعت؛ درست في إحدى مدارسها العتيقة ثم انتقلت إلى أبرز مدارسها الثانوية لأواصل بها دراستي وطلبي للعلم؛ فالعلم نور وطالبه مُكرم إذ تضع له الملائكة أجنحتها رضا بما يصنع وتكريما له من الكريم ولأن العلم يُزين صاحبه بالخُلق الرفيع والتهذيب اللازم تلازم مع العلم الوقار ومع انتفائه العار والشنار؛