بعدما أكدت كتلة الاغلبية البرلمانية تماسكها و تمسكها بمرشح الحزب الحاكم، أو على الأصح مرشح الرئيس ،النائب عن مقاطعة ازويرات ،الشيخ ولد أحمد ولد باي، مقابل مرشح للمعارضة الراديكالية،النائب الصوفى ولد الشيبانى، من حزب تواصل ،باتت مسالة النتيجة الكبيرة عدديا، لصالح الشيخ، مرشح الموالاة ،مسألة وقت فحسب .