أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية وقف باريس مساعداتها التنموية لمالي بعد ثلاثة أشهر من إنهاء سحب قواتها من البلاد، على خلفية مزاعم باستعانة باماكو بمقاتلين من مجموعة فاغنر الروسية.
وقال مصدر في الوزارة "بالنظر إلى سلوك رئيس المجلس العسكري وتحالفه مع مرتزقة فاغنر الروس، فقد علقنا مساعداتنا التنموية العامة لمالي". لكن المصدر أشار إلى أن فرنسا ستبقي مساعداتها الإنسانية وتمويل "منظمات المجتمع المدني".