
تحت تأثير العوملة و تناقص منسوب الانفتاح بين الناس،أضحت الصلات بين مكونات المجتمع ناقصة ضعيفة،فى وقت كانت فيه اللحمة الاجتماعية و العائلية،بوجه خاص،فى وقت غير بعيد،مصونة معتبرة!.
فقلت الزيارات بين ذوى الرحم،بل تجد أبا يفتقد أبناءه فترة طويلة ،دون أن يتذكروه،بمجرد زيارة !.
حياتنا المعاصرة قلت فيها القيم و الأعراف الجميلة،حتى فى أخص و أضيق الروابط .
فهل بات المجتمع يتجه نحو الفردية و الانعزال و التقوقع ،فحسب؟!.