
شاءت الأقدار مرّةً أخرى أن أعيش معكم فرحة الاحتفال بعيد الاستقلال وأنا خارجَ الديار..لن أقول إنها الذكرى الأولى طبعاً.. هي الذكرى الستون، شئنا أم أبينا..لن أكون ملكياً أكثر من الإعلام الرسمي (الحكومة تعرف كل حاجه على رأي عادل إمام).
سأذكرُ فقط ما لاحظتُه من نقص في جوانب تغطية الإعلام الحكومي، وهو نقصُ القادرين على التمام، لو أنهم تحرروا من جلباب عقودٍ ستةٍ من الببغاوية ..