
من المعروف أن القمة العربية التي تحتضنها العاصمة انواكشوط هذه الأيام ؛ حدث هام جدا ، ونجاح هذه القمة بالذات ينبغي أن يكون محل إجماع وطني وأمنية لكل المواطنين الموريتانيين باختلاف مشاربهم الفكرية وولاءاتهم السياسية ومواقفهم الحقوقية وانتماءاتهم الاجتماعية ؛ إذ بنجاحها يكتب لهم النجاح جميعا ويحسب لهم ولأسلافهم الشناقطة بل يتعدى ذلك ليصل أخلافهم من المنتمين للدولة الموريتانية في قابل الأيام ..

















.jpg)
.gif)


.gif)