
عندما يعقد مجلس الوزراء الإسرائيلي اجتماعه الأسبوعي المقرر اليوم الاحد في مكان سري محصن جيدا خوفا من رد يمني على عملية اغتيال الشهيد احمد غالب الرهوي رئيس الوزراء ومجموعة من وفاقه بغارة جوية إسرائيلية، فهذا يكشف حالة الرعب التي تعيشها دولة الاحتلال وحتى قبل ان يبدأ الانتقام والثأر الذي بات حتميا وموسعا.