
قبل أن تَحَُلَّ مثل الكارثة بوقت طويل نبهتُ المسيطرين على المملكة المغربية بقوة الحديد والنار ، أن بداية النهاية ستفرز شعباً قادراً على إعادة الاعتبار، لكل مظلوم يتعرض بموقفه الشجاع لبشاعة الخطر، وبدل أن يتَّعض مَن وجدوها ضيعةً يغرفون من خيراتها بطرق أقل ما يقال عليها لا تقيم للعدل وزناً .. ضاربة عرض الحائط بالقوانين .. غير مكثرة بتدخلات المناضلين الحقيقيين ..