
لننطلق من مبدأ أساسي صلب، لا نقبل تأويله أو تحريفه أو المساومة عليه: التطبيع مع الكيان الصهيوني مرفوض ومدان، بغض النظر عمّن يمارسه أكان قريبا أم بعيدا، أخا أم ابن عم، فردا أو جماعة.
التطبيع يلحق أكبر الضرر بالشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، ولا مبرر له، ومن يحاول التغطي بالقضية الفلسطينية، ويدعي أن علاقاته مع الكيان الصهيوني ستنعكس إيجابيا على الشعب الفلسطيني نقول له، بضاعتك كاسدة ولن تجد من يشتريها.