
في تطور جديد لأزمة جماعة الإخوان المسلمين، أعلنت أربع قيادات إخوانية رفضها ما وصفته بـ "العمل غير المؤسسي المخالف للوائح الجماعة وأعرافها"، رافضة "جميع صور البيانات التي تسحب المشهد إلى مزيد من الانقسام، ولا تعبر عن واقع صف غاضب ورافض لتصدير الخلاف بهذه الصورة". مطالبين بأن "ينأى الجميع بنفسه عن الخلاف وينشغلوا بالعمل لخدمة الثورة".