
ليس من عادتي مطاردة الجرذان المختبئة في زبالات الغرب النتنة. 
كان يسع من رد على مقالي "ألهذا لم يستطع صامبا تيام أن يفهمنا"،  أن يوقعه باسمه و كان بوسعه أن يكتب بأريحية أكثر، بلا تكلف تفضح لغته الجميلة ركاكة أسلوبه المرتبك.
لكن لا بأس ، علمتنا الصحراء كل أساليب التخفي و التنكر و التمظهر و الخداع..  




















.jpg)
.gif)







.gif)