
أصبح التساؤل داخل الشارع السياسي الموريتاني : إلى أين تتجه أزمة تعديل الدستور التي فجرت مسيرات احتجاجية غير مسبوقة ؟ وهل يتراجع الرئيس ولد عبد العزيز حفاظا على “كرسي الرئاسة” المهتز تحت ضغط الرفض الشعبي ؟ ! وتطرح الدوائر السياسيية الإجابة ، بأن ما هو قادم أخطر مما يتوقعه قصر الرئاسة، وأن إصرار الرئيس على التعديلات الدستورية يقود البلاد إلى أزمات أشد تعقيدا، لا يتحملها الشعب الموريتاني الذي يواجه معاناة حياتية صعبة.















.jpg)
.gif)


.gif)