
بدأت بعض المواقع "الإعلامية" منذ أيام حملة مسعورة ضد شركة "شنقيتل" وهي حملة بعيدة كل البعد عن النقد الموضوعي المدعوم بالأدلة والوثائق، واقتصرت على جمل إنشائية لا تخلو من تحامل مكشوف لأغراض غير بريئة، على واحدة من أهم الشركات الوطنية العاملة في مجال الاتصالات، وأكثرها حضورا وتدخلا في المواسم الدينية والتربوية، كدعم الأسرة المدرسية، وتوزيع الإفطارات، والاضاحي، وحفر الآبار وبناء النقاط الصحية في المناطق النائية..