تعيش موريتانيا منذ مدة على وقع بيانات تحمل في طياتها مغالطات للرأي العام المحلي والدولي، تصدرها بعض أحزاب المعارضة والتي لا تمثل في أغلبها غير بعض قياداتها.
وكان آخر هذه البيانات بيان مشترك بين منتدى الديمقراطية والوحدة من جهة وحزب تكتل القوى الديمقراطية من جهة أخرى، أدان فيه بيع مقر سكن السفير الموريتاني في واشنطن معتبرا أنه متاجرة بمرفق هام.