تستعد فعاليات من المجتمع المدني لطرح مبادرة جديدة للخروج من الأزمة السياسية في الجزائر، وذلك بعد 17 أسبوعا من المظاهرات المطالبة بالتغيير.

وحصلت الجزيرة نت على نسخة من مبادرة حملت عنوان "ورقة مشروع مبادرة قوى المجتمع المدني للخروج من الأزمة والانتقال الديمقراطي لجمهورية جديدة" قبل الإعلان الرسمي عنها يوم غد السبت.

تعرض مسجدان، الأحد، في مدينتي بريمن وكاسل الألمانيتين، لاعتداءات يومي السبت والأحد.

في مدينة كاسل بولاية هسن، تعرض المسجد المركزي التابع للاتحاد الإسلامي التركي في أوروبا "ديتيب"، لاعتداء نفذه مجهول أو مجهولون.

وقال رئيس جمعية المسجد المركزي، سيف الدين أريوروك، إن المسجد تعرض للرشق بالحجارة، وتحطيم نوافذه.

فيما أطلقت نيابة كاسل العامة، تحقيقا بالاعتداء.

علق الاتحاد الإفريقي عضوية السودان، إلى حين تسليم المجلس العسكري السلطة للمدنيين، وذلك خلال اجتماع طارئ عقده مجلس السلم والأمن للاتحاد بأديس أبابا.

وبحث الاجتماع فرض عقوبات على المتهمين في الهجوم الأخير على المدنيين الذين كانوا معتصمين أمام القيادة العامة في العاصمة الخرطوم.

واعتبر بيان صادر عن مجلس السلم والأمن الإفريقي أن "هذه هي الطريقة الوحيدة للخروج من الأزمة" التي تعيشها البلاد.

قتل دركي مالي، وأصيب آخرون بجروح، في هجوم، نفذه مسلحون مجهولون في منطقة تونكا  في تمبكتو شمالي مالي، وفق أكد مصدر إعلامي مالي رسمي.

وأكد  المصدر ذاته أن “رجالا مسلحين مجهولي الهوية هاجموا صباح أمس الأربعاء مكتبا للدرك في تونكا، ما أسفر عن سقوط قتيل واحد وإصابة آخرين لم يتم تحديد عددهم”.

أعلنت الأمم المتحدة  (الأربعاء)، أن المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، الرئيس الألماني الأسبق، هورست كوهلر (76 عاما )، قد استقال من منصبه ذ

وذكر المتحدث باسم غوتيريش، في بيان ، أن “الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش التقى اليوم بالسيد كوهلر الذي أبلغه بقرار الاستقالة”.

وأضاف  أن غوتيريش أعرب عن “أسفه البالغ لهذه الاستقالة لكنه قال إنه يتفهمها تماما”، معربا عن “أطيب تمنياته للمبعوث الشخصي”.

أعلنت حكومة النيجر حدادا لمدة ثلاثة أيام ابتداء من اليوم الأربعاء،  في كامل التراب الوطني، بعد حادث انفجار صهريج وقود أول أمس أدى إلى مقتل 60 شخصا.

وأوضحت الحكومة في بيان أنه تم تنكيس الأعلام، وارتفع عدد القتلى إلى 60 بعد وفاة اثنين آخرين، وكانت أحدث إحصائية لضحايا الحادثة تشير إلى مقتل 58 شخصا.

طالب نائب وزير الدفاع ورئيس الأركان الجزائري، الفريق قايد صالح، بتطبيق المادة 102 من الدستور التي تحدد حالة عجز الرئيس عن ممارسة مهامه، كما جاء في خطاب بثه التلفزيون الحكومي.

وقال صالح خلال كلمته إنه “يتعين بل يجب تبني حل يكفل الخروج من الأزمة ويضمن احترام الدستور.. حل الأزمة هو الحل المنصوص عليه في الدستور في المادة 102”.

كشف تقرير أمني دولي عن تصعيد في الهجمات المرتبطة بالجماعات المسلحة مثل القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، وتنظيم داعش، و حركة بوكوحرام في منطقة الساحل بغرب أفريقيا.

وأضاف التقرير الذي أعد لـ”مؤتمر ميونيخ الأمني السنوي” أن هذه الهجمات تعكس القدرات المتزايدة لهذه الجماعات ومقدرتها على التواصل عبر الشبكات.

كما ذكر التقرير أن عدد القتلى نتيجة نشاط الجماعات الإرهابية فاق الألف قتيل.

تعقد اجتماعات الدورة الـ 32 لقمة الاتحاد الإفريقي هذا العام تحت شعار "اللاجئون والعائدون والنازحون داخلياً.. نحو حلول دائمة للنزوح القسري في أفريقيا"، حيث تم اختيار هذا الشعار مواكبا لما تشهده القارة السمراء من تزايد في أعداد النازحين واللاجئين وانتشار ظاهرة الاتجار بالبشر.

أفرجت محكمة الجنايات الدولية عن الرئيس السابق لساحل العاج لوران غباغبو، ووزير الرياضة في عهده شارل بلي غوديه، شرط الإقامة في بلد عضو بالمحكمة.

وقال المتحدث باسم الجنائية الدولية فادي العبد الله إن على غباغبو وشارل "تحديد بلد يكون مستعدا لاحترام الشروط المحددة من طرف قضاة المحكمة".