
تنادت مجموعات كبيرة من الأطر الموريتانية في المهجر لتلبية نداء الوطن والجماهير الرافضة للظلم والإستبداد, وساعية إلى الوقوف في وجه محاولات نظام الجنرال محمد ولد عبد العزيز وأد الديمقراطية في موريتانيا في مهدها, وتبنت تشكيل مؤتمر للموريتانيين في المهجر, من أجل الولوج إلى العمل الميداني بسرعة لمواكبة الفعل المعارض في داخل الوطن ومؤازرته حتى يتحقق المنشود وينعم الشعب الموريتاني بالديمقراطية والعدالة والأمن.